الشبع بكمية أقل. تحتوي بعض الأطعمة مثل الحلوى والسكاكر والدهون والأغذية المعالجة على كمية كبيرة من السعرات الحرارية في جزء صغير منها. غير أن الفواكه والخضراوات تحتوي على سعرات حرارية أقل في أحجام حصص غذائية أكبر.
زيادة النشاط البدني : ممارسة الرياضة بانتظام ووفق برنامج زمني، زيادة الأنشطة الحركية والمشي.
يعتمد تشخيص الإصابة بالسمنة على مؤشر كتلة الجسم الذي يحدد ما إن كان وزن الفرد طبيعيًا نسبة لطوله، ووفقًا للمعادلة التالية:
الحركة المستمرة. على الرغم من أن التمارين الهوائية المنتظمة هي الوسيلة الأكثر فعالية لحرق السعرات الحرارية والتخلص من الوزن الزائد، فإن أي نوع من الحركة يساعد أيضًا على حرق السعرات الحرارية. على سبيل المثال، اركن السيارة بعيدًا عن مداخل المتجر، واستخدم الدَّرَج بدلاً من المصعد.
كما أن العوامل النفسية لها دور كبير في تطور السمنة. الإجهاد المزمن، وتناول الطعام العاطفي، وآليات التأقلم الضعيفة يمكن أن تؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام أو الأنماط الغذائية غير الصحية التي تساهم في زيادة الوزن.
إن تناول وجبات الطعام معًا كعائلة، والذهاب للتنزه، والمشاركة في الأنشطة البدنية معًا يمكن أن يساعد في تعزيز السلوكيات الصحية للجميع.
مؤشر كتلة الجسم = وزن الجسم بوحدة الكيلو جرام/ مربع الطول بوحدة المتر
جديد منتدى الطبي ماما شاركي تجاربك واستفيدي من تجارب الأمهات الأخريات
النشاط البدني: المشاركة في النشاط البدني بانتظام، حتى بكميات صغيرة، يمكن أن تحسن بشكل كبير من الصحة النفسية وإدارة الوزن.
طلب الدعم. استعنْ بأسرتكَ وأصدقائكَ لمساعدتكَ على تحقيق أهداف إنقاص وزنك. قُمْ بإحاطة نفسكَ بأشخاص يُوفِّرون لكَ الدعم والمساعدة، ولا يُفسدون مجهوداتك.
يعدُّ التوتر جزءاً من الحياة العصرية، فيواجه الكثيرون ضغوطات العمل، والعلاقات، والالتزامات اليومية، ولكن ما قد لا يدركه الكثيرون هو أنَّ لهذا في هذه الصفحة التوتر تأثيرات عميقة في صحتنا الجسدية، وعلى وجه الخصوص، العلاقة المتنامية بينه وبين السمنة، فتشير الأبحاث إلى أنَّ مستويات التوتر المرتفعة، قد تدفع الأفراد إلى تناول الأطعمة غير الصحية، وهذا يؤدي إلى زيادة الوزن.
ويمكنك من خلاله اكتشاف الأمور التي تعوقك عن التقدم، ويفيدك أيضًا في التجربة واكتشاف ما يناسبك. يمكن استخدام هذا السجل لتتبع المعايير الصحية المهمة الأخرى مثل ضغط الدم ومستويات الكوليسترول واللياقة البدنية عمومًا.
ومع ذلك، فإن هذه الحالات نادرة ولا تمثل سوى نسبة صغيرة من حالات السمنة لدى الأطفال.
العلاقة بين الضغط النفسي والسمنة معقدة ولكنها موثقة جيدًا. يمكن أن يؤدي الإجهاد النفسي إلى اختلالات هرمونية تعزز زيادة الوزن.